تحت عنوان “بالمناسبة: الشيء من مأتاه لا يستغرب” نشر موقع الشروق الخبر التالي ورافقه التالي :
“لم تستح الممثلة الصاعدة رانية القابسي من التفوه بعبارات يمنعنا حياتنا من إعادتها في حق «الشروق» وفي حق الزميلة خديجة اليحياوي التي نشرت حقائق في «الشروق القضائي» مفادها أن المجلس الجناحي بالمحكمة الابتدائية بتونس قرر إطلاق سراح المسماة رانية القابسي بعد أن تم إيقافها على خلفية تسبّبها في حادث مرور نتيجة السياقة في حالة سكر».
ورغم أن زميلتنا استندت في مقالها إلى نسخة من المحضر إلا أن رانية القابسي التي ستمثل أمام القضاء في جلسة تخص قضية الحال خلال شهر أكتوبر المقبل لم تستصغ أن تكون موضوعا في صفحات القضاء وطلبت من زميلتنا تكذيب ما نشرته وأسمعتها بذيء الكلام ونعتتها بأبشع الأوصاف والنعوت لتطلّ بعدها بإحدى الإذاعات الخاصة وتواصل الظهور في حالتها الهستيرية التي دلت بما لا يدع مجالا لليقين عن معدنها الحقيقي.
رانية القابسي لم تستثن زميلتنا في قاموس شتمها «الشوارعي» بل تعمدت شتم «الشروق» ونسيت أنها تتحدث عن جريدة ومؤسسة عريقة عمرها أكثر من أربعين سنة… جريدة وقفت في أحلك الفترات إلى جانب المظلوم والمستضعف وكتب صحفيوها عن كبار الفنانين والكتاب والشعراء والمبدعين في شتى المجالات ودافعت عن قضايا الأمة العربية…
واليوم بعض أشباه الفنانين يتجرؤون على «الشروق» التي أنجبت أقلاما من خيرة الأقلام الموجودة في تونس وفي العالم العربي وتنعتها وصحفييها بـ«المسّخين».. ولا يستحق الرد عليه…
رانية القابسي التي أتى بها «المكتوب» أفل نجمها بمجرد نهاية هذا العمل وهي التي كانت تلهث وراء «الشروق» للظهور إعلاميا وربما نسيت وهي تتفوه ببذيء الكلام أنها كانت على وشك الدخول للسجن من اجل صكوك دون رصيد وكان ملاذها «الشروق» للاستنجاد والتعريف بقضيتها كما عرفت بها عديد المرات في حوارات كانت اكبر منها حجما.
طريقة رد المسماة رانية القابسي عما نشر في «الشروق» حول إيقافها بتهمة السياقة في حالة سكر أكد ولا ريب صحة الخبر وجعلها هي نفسها تشهر بنفسها في وسائل الإعلام وهي التي كانت في ظهورها الإذاعي «المبوز» (نسبة إلى البوز أي الإثارة) مضطربة وغير واثقة من نفسها وفاقدة للسيطرة عما يصدر عن لسانها الذي حطم ضربة حظ بنيت بـ«المكتوب»…
هكذا هو الجهل بالقانون وبميداني الثقافة والإعلام يحطم كل شيء حتى وإن كان شبه شهرة صنعها «المكتوب» والجهل لما يجد لسانا تحركه العاطفة والأعصاب واللاوعي يتحول إلى حبل غسيل ينشر ما أمكن تنظيفه من وسخ صاحبه.
ولأن مصداقية «الشروق» فوق كل اعتبار وتأكيدا لمصداقيتنا وعدم نشرنا لأخبار زائفة نمد قرّاءنا بالحجة والبرهان وبالدليل والإثبات نمدكم بنسخة من محضر قضية الحال في نفس الصفحة وللقارئ القدرة على تمييز الغث من السمين.
“لم تستح الممثلة الصاعدة رانية القابسي من التفوه بعبارات يمنعنا حياتنا من إعادتها في حق «الشروق» وفي حق الزميلة خديجة اليحياوي التي نشرت حقائق في «الشروق القضائي» مفادها أن المجلس الجناحي بالمحكمة الابتدائية بتونس قرر إطلاق سراح المسماة رانية القابسي بعد أن تم إيقافها على خلفية تسبّبها في حادث مرور نتيجة السياقة في حالة سكر».
ورغم أن زميلتنا استندت في مقالها إلى نسخة من المحضر إلا أن رانية القابسي التي ستمثل أمام القضاء في جلسة تخص قضية الحال خلال شهر أكتوبر المقبل لم تستصغ أن تكون موضوعا في صفحات القضاء وطلبت من زميلتنا تكذيب ما نشرته وأسمعتها بذيء الكلام ونعتتها بأبشع الأوصاف والنعوت لتطلّ بعدها بإحدى الإذاعات الخاصة وتواصل الظهور في حالتها الهستيرية التي دلت بما لا يدع مجالا لليقين عن معدنها الحقيقي.
رانية القابسي لم تستثن زميلتنا في قاموس شتمها «الشوارعي» بل تعمدت شتم «الشروق» ونسيت أنها تتحدث عن جريدة ومؤسسة عريقة عمرها أكثر من أربعين سنة… جريدة وقفت في أحلك الفترات إلى جانب المظلوم والمستضعف وكتب صحفيوها عن كبار الفنانين والكتاب والشعراء والمبدعين في شتى المجالات ودافعت عن قضايا الأمة العربية…
واليوم بعض أشباه الفنانين يتجرؤون على «الشروق» التي أنجبت أقلاما من خيرة الأقلام الموجودة في تونس وفي العالم العربي وتنعتها وصحفييها بـ«المسّخين».. ولا يستحق الرد عليه…
رانية القابسي التي أتى بها «المكتوب» أفل نجمها بمجرد نهاية هذا العمل وهي التي كانت تلهث وراء «الشروق» للظهور إعلاميا وربما نسيت وهي تتفوه ببذيء الكلام أنها كانت على وشك الدخول للسجن من اجل صكوك دون رصيد وكان ملاذها «الشروق» للاستنجاد والتعريف بقضيتها كما عرفت بها عديد المرات في حوارات كانت اكبر منها حجما.
طريقة رد المسماة رانية القابسي عما نشر في «الشروق» حول إيقافها بتهمة السياقة في حالة سكر أكد ولا ريب صحة الخبر وجعلها هي نفسها تشهر بنفسها في وسائل الإعلام وهي التي كانت في ظهورها الإذاعي «المبوز» (نسبة إلى البوز أي الإثارة) مضطربة وغير واثقة من نفسها وفاقدة للسيطرة عما يصدر عن لسانها الذي حطم ضربة حظ بنيت بـ«المكتوب»…
هكذا هو الجهل بالقانون وبميداني الثقافة والإعلام يحطم كل شيء حتى وإن كان شبه شهرة صنعها «المكتوب» والجهل لما يجد لسانا تحركه العاطفة والأعصاب واللاوعي يتحول إلى حبل غسيل ينشر ما أمكن تنظيفه من وسخ صاحبه.
ولأن مصداقية «الشروق» فوق كل اعتبار وتأكيدا لمصداقيتنا وعدم نشرنا لأخبار زائفة نمد قرّاءنا بالحجة والبرهان وبالدليل والإثبات نمدكم بنسخة من محضر قضية الحال في نفس الصفحة وللقارئ القدرة على تمييز الغث من السمين.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire